Saturday, August 27, 2011



The Church is One


by Alexei Khomiakov
The Unity of the Church follows of necessity from the unity of God; for the Church is not a multitude of persons in their separate individuality, but a unity of the grace of God, living in a multitude of rational creatures, submitting themselves willingly to grace. Grace, indeed, is also given to those who resist it, and to those who do not make use of it (who hide their talent in the earth), but these are not in the Church. In fact, the unity of the Church is not imaginary or allegorical, but a true and substantial unity, such as is the unity of many members in a living body. READ MORE

Friday, August 26, 2011


The Bible In The Liturgy
 
There Biblical references for everything that is said during the Divine Liturgy.
Below is the text of the Divine Liturgy of Saint John Chrysostom.  Under each line, you will see "Bible References:" along with the Book, Chapter and Verse(s).  While many have studied why we say and do the Divine Liturgy as it relates to the Bible, we would like to acknowledge in particular the work done by V. Rev. Fr. Constantine Nasr of the Antiochian Orthodox Christian Archdiocese.  The title of his book is called "The Bible In The Liturgy", and it was published by Theosis Publishing Company.  His work is thus far the easiest and most comprehensive we've found on this topic when researching how the Divine Liturgy relates to the Bible.
Click Below
The Bible In The Liturgy
شرح وتفسير صلاة الابانا


تعتبر ‘الصلاة الربّيّة’ (أبانا الذي في السماوات ليتقدّس اسمُك…)، كما أسماها، لأوّل مرّة، القدّيس كبريانوس القرطاجيّ (+258)، من أكثر الصلوات التي يتلوها مسيحيّو العالم شهرةً، وذلك أنّها ‘الصلاة’ التي علّمها يسوع للكنيسة،
وأرادها نموذجًا لكلّ صلاة . منذ البدء أبدى آباء الكنيسة اهتمامًا بالغًا بهذه الصلاة، فتركوا تفسيرات كثيرة عنها، وعملوا على 
إدراجها في 

Wednesday, August 24, 2011


من أقوال القديس إكليمادوس

وصايا لمن يريد الدخول 

فى سلك الرهبنة
اسمع يا بنى كلامى واحفظه فهذه وصاياى يجب ان تمارسيها ان اثرت ان تكون رابهاً لأنك ان كسلت فى اتمام احدى هذه الوصايا فما اكملت الواجب ، ويكون وعدك كاذباً وآراؤك عن الرهبنة ليست صحيحة ، ومالك الذى وزعته قد أضعته سيدى إذ تصبح طلباتك فارغة لأنك لم تستيقط بقوة ولم تقبل على السيرة الرهبانية باجتهاد ولم تربط وسط قلبك بالكمال ولم تستعد للقتال الشيدد ضد الشياطين الغير منظورين ، كما يقول الرسول بولس: ان قتالنا ليس مع لحم ودم ، بل مع الرؤساء والسلاطين ومع احياء الشر فى عالم الظلمة ومع الارواح الخبيثة.


‫الـصــلاة

بقلم الأرشمندريت د. ميلاتيوس بصل، عن مجلة “أبناء التجلي” رام الله

الصلاة هي حركة الوصل بين الإنسان والله، ولم تكن الصلاة ذات منفعة بدون المسيح. في الفردوس صلاة آدم الإنسان الأول كانت الطاعة والصوم وكان ينعم بمواهب العدل الاولى. كانت الصلاة مباشرة وغير محتاجة لوسيط. ولكن بعد ان توقف الأول عن الصلاة وعصى أمر الله وكسر صومه وأكل من شجرة وسط الجنة المحرمة عليه، دخل في غيبوبة الأنا والكبرياء.
لم يَثبت الإنسان الأول بالطاعة والصوم والغبطة، بل بدأ يبحث عن حجة يغطي او يبرر بها عصيانه. غروره أنانيته جعلته يدخل بالموت الروحي ويُطرد من الجنة وهكذا هُشمت الصورة التي خُلق عليها.
...آدم على الأرض، ومنذ طرده من الجنة، ازدادت الخطيئة وتفاقمت، ولم يعد يعرف الإنسان كيفية العودة الى الله، والتواضع حلَّ مكان READ MOREالكبرياء، 

Sunday, August 21, 2011


What do Icons Mean?

The very meaning of the icon has as its foundation the incarnation of Our Lord Jesus Christ. “And the word was made flesh and dwelt among us” (John 1:14). Christ is “the icon of the invisible God” (Col.1:15), and the transfiguration on the mount offers support of this (Matt. 17:1-13). It is because Christ became man and allowed man to glimpse on the divine glory of Heaven that we are able to write icons and venerate images of Christ, the Theotokos and the Saints. If Christ had not become incarnate, and had not revealed to us his transfigured glory on the mount, it would be impossible to depict the spiritual realm of Heaven in icons. READ MORE

Friday, August 19, 2011


Click here

God's Yellow


Pages






    Daily Prayer

    Fr. Peter Orfanakos
    “In peace let us pray to the Lord,” the first petition of several litanies in the Divine Liturgies of St. John Chrysostom and St. Basil the Great, in essence tells us to leave our cares behind and to actually talk with God in prayer. Prayer is the spiritual food that strengthens our whole being. Prayer enables us to maintain a personal relationship with our loving God, through that intimate ‘soul to Spirit’ dialogue. Prayer softens our wills so that we can become more receptive to His will. In prayer we can see where we have been, where we are and where we need to direct our steps in order to walk in God’s Way.
    Christianity at first was called simply “the Way” (Acts 19:23; 24:22). The Christian faith....

    READ MORE

    Thursday, August 18, 2011

    المرض والشفاء في

    اللاهوت الأرثوذكسي

     للمتروبوليت يوحنا زيزيولا
    كيف يفهم اللاهوتُ الأرثوذكسي وكيف يجب على الكنيسة أن تفهم المرضَ والشفاء، وذلك ليس بمفاهيم إيديولوجية مسيطرة أو مفاهيم نفسية نفعية؟ في محاولتنا لإعطاء إجابة على هذا التساؤل، سنستعير بعض المبادئ الأساسية التالية من اللاهوت الآبائيّ:
    1-                       المرض، بكلّ أنواعه هو نتيجة سقوط الإنسان. هذا يعني أنّ المرض يرتبط مع الخطيئة، وليس مع الطبيعة البشرية. ليس بالأمر الطبيعي إذاً أن يمرض الإنسان، إنما هو أمرٌ مخالفٌ للطبيعة. يبدو هذا للوهلة الأولى أنه سيقودنا إلى ما أسميناه إيديولوجية مسيطرة، في هذه الحالة فإنّ العلاج والشفاء يعنيان التكيّف مع الطبيعة. إنّ طبيعة الإنسان بحدّ ذاتها، بما أنها من العدم، فهي قابلة للتغيّر، أي تميل نحو الفساد والموت، وبالتالي نحو المرض. لكنّ الطبيعة نفسها يمكنها أن تتجاوز هذا الميل، ليس بقوى فطرية داخلها، إنما باتحادها بالإله الأزلي والعادم الفساد. إنّ تجاوز كلّ من هذه النزعة الفطرية في الطبيعة البشرية وهذا الفساد، أُعطي للإنسان كـ “كلمة”، كهدف نهائي يعود تحقيقه إلى حرية الإنسان كشخص. دُعيَ الإنسانُ الأول، كشخصٍ حرّ، ليقود الطبيعة إما باتجاه ذاته أو خارجاً عن ذاته، أي نحو الله. أما الاختيار الحرّ للإنسان الأول، آدم، فقد كان الخيار الأول من بين الاثنين، أي ميل الطبيعة تجاه ذاتها، وهكذا تحوّل المرض من إمكانية طبيعية إلى حقيقة طبيعية. لم يكن ممكناً بعد ......

    Tuesday, August 16, 2011


    Book Review

    A Cloud of Witnesses: Saints and Martyrs From the Holy Land
    by Bishop Demetri (Matta) Khoury
    Authorhouse, 2008
    (700 pages, $15.40, paperback)
    reviewed by Patrick Henry Reardon
    Unlike the very structured way in which the Roman Catholic Church canonizes its saints, the corresponding Eastern Orthodox method tends to be somewhat informal and “popular,” in the sense that the impulse to declare someone a “saint” tends to arise from the people themselves.http://almoutran.com/2011/08/4047

    Monday, August 15, 2011


    Young Children in the Orthodox Church
    Some Basic Guidelines
    by Presbytera Juliana Cownie
    Part One: At the Divine Liturgy
    "Suffer little children to come unto me, for of such is the Kingdom of God." (Luke 18:16)
    Of course, we Orthodox Christian parents want to bring our children to Christ. We bring them to be baptized, they are present with us at the Divine Services, they receive communion regularly. Isn't that enough? No, we are still holding them back if we are waiting for them to absorb Orthodoxy by osmosis. READ MORE

    Friday, August 12, 2011


    صلاة إلى والدة الإله

     ـ القديس غريغوريوس بالاماس

    يا والدَة الإله، السيّدَة الفائقَة القداسة، يا من ولدتِ اللهَ الكلمَة بالجسد، أعرفُ جيِّداً أنَّي لستُ مستحقًّاً ولا يليقُ بي أنا الكثيرَ الشقاوة، أْن أنظرَ إلى إيقونتِكِ يا من أنتَ نقيَّةٌ ودائمةُ البتوليَّةِ وجسدُك ونفسُك نقيَّان ولا يشوبُهما عيب، ولا أْن أحدِّقَ بكِ بعينيَّ الخاطئتين، أو أْن أُقبَّلك بشفتيَّ الرجستَين غِيرالطاهرتَين ولا حتَّى أْن أترجَّاك. لأنَّه واجبٌ وحقٌّ أْن تمقتيني وترذُليني أنا الضاّل. ولكنَّ اللهَ الكلمَة الذي ولدتِهِ صارَ إنساناً لكي يدعوَ الخاطئينَ إلى التوبة، فأتشجَّعُ أنا أيضًا لأقفَ أمامَكِ وأترجَّاكِ والدموعُ في عينيَّ.
    يا سيِّدتي الفائقَة القداسة، اقبلي هنا اعترافَ خطايايَ الكثيرةِ والمرعبة، وانقليهِ إلى ابنِكِ الوحيدِ وإلهِك، وابتهلي إليه لكي يسامحَ نفسيَ الشقيَّة البائسة. وبما أنَّ كثرَة خطايايَ تُعيقني أْن أواجهَه وأطلبَ إليهِ المسامحة، لذلك جئتُ إليكِ أرجوكِ أْن تتوسَّطي وتتضرَّعي لأجلي. وعلى الرغِم من أنِّي تمتَّعتُ بعطايا كثيرةٍ أغدَقها عليَّ الله الذي خلَقني، إلاَّ أنِّي فقدتُها كلَّها وغدوتُ أنا الشقيَّ عديمَ النفِع بالكلِّيَّةِ وانضممتُ إلى قطيِع البهائِم التي لا عقَل لها وصرتُ واحداً معَها. فافتقرتُ من الفضائِل واغتنيتُ بالأهواء، وصرتُ أخجلُ حينما أتجرَّأُ وأحضرُ أمامَ الله ملومًا منه ومُحِزنًا الملائكة، تُعيِّرُني الشياطين ويكرهُني البشرُ ويبكِّتُني ضميري وأخجلُ دائمًا من أعماَلي 
    READ MORE.....الشرِّيرة، وكدتُ أْن أصيرَ ميتًا قبْل أْن أموت، وأشعرُ أنِّي مدانٌ من نفسي

    Thursday, August 11, 2011

    عيد رقاد والدة الإله
    عيد رقاد السيدة هو آخر عيد كبير في السنة الطقسية التي تنتهي في 31آب، ويدشّنها عيد ميلاد العذراء في 8 أيلول. ويرتكز هذا العيد، كباقي الأعياد المريمية (ماعدا البشارة) على معلومات استقتها الكنيسة من التقليد. وقد أُسس هذا العيد في أواخر القرن السادس أو أوائل القرن السابع (بين 610 و 649) بمناسبة الكنيسة التي دشنت في الجسمانية حيث دفنت مريم ووالديها كما جاء في التقليد. ثم انتشر في سائر أنحاء الإمبراطورية البيزنطية. وانتقل إلى الغرب في عهد البابا ثيودورس الأول (647-649).
    عظات شهيرة تشهد لهذا العيد، ألقيت في القرن الثامن، وقد ألقاها القديس جرمانوس بطريرك القسطنطينية (توفي 733)، والقديس أندراوس الكريتي (توفي سنة 740) والقديس يوحنا الدمشقي (توفي سنة 753)، (وقد انتقينا مقطعاً من إحداها في مقطع سابق من هذه النشرة)، وغيرهم من الواعظين المشهورين في القرن السابع. وقد استعمل لهذا العيد عدة تسميات منها "عيد رقاد والدة الإله" أو "انتقال" أو "صعود" العذراء.

    THE FAST OF THE DORMITION
    OF THE HOLY THEOTOKOS
    AUGUST 1st through 14th

    During the first fourteen days of August during each year, the Holy Orthodox Church enters into a strict fast period in honor of the Mother of God, the Virgin Mary. The eminent Orthodox theologian, Father Sergei Bulgakov, beautifully expresses the high regard which the Orthodox Christians have for the Blessed Virgin Mary, the Mother of God, for her special role in the salvation of mankind, when he affirms, READ MORE

    Wednesday, August 10, 2011


    عظة للقدّيس يوحنا الدمشقي
    (سلسلة أناجيل ورسائل الآحاد –ج6- صفحة 908-924)
     1-  “ذكر الصدّيقين تحفّ به المدائح” (أمثال 7:10)، يقول سليمان الجزيل الحكمة، “وعزيز في عينيّ الربّ موت أتقيائه” (مز 15:115)، كما تنبّأ داود جدّ الإله. فإذا ما كانت المدائح تحتفّ بذكر جميع الصدّيقين، فمن لا يقتضي بمدح من هي ينبوع الصلاح وكنز القداسة، لا لزيادتها مجداً، بل لكيما يزداد هو نفسه من المجد الأبدي؟ هيكل الله، مدينة الله، ليست بحاجة البتة إلى تمجيد من جهتنا: فلأجلها نُطق بعبارات مجد، كما يقول لها داود الإلهي: ”بالأمجاد يا مدينة الله يحدَّث عنك” (مز 3:82). كيف نفهم لَعمري “مدينة الله” هذه، التي لا ترى ولا تحدّ والتي تحوي كل الأشياء في يدها (أشع 12:40)، إن لم تكن تلك التي استطاعت وحدها بالحقيقة أن تحوي كلمة الله الفائق الجوهر في عظمته التي لا حدّ لها، بحال تفوق الطبيعة والجوهر؟ تلك التي لأجلها قال الربّ نفسه كلمات مجيدة؟ وأيّ شيء أمجد من تقبّل تصميم الله؟    READ MORE

    Monday, August 8, 2011

    الكاهن
     وحياته: جاورجيوس مطران جبيل والبترون

    الكاهن وحيـد في رعيته ومعـرّض لكل تجارب الوحدة اذ ليس عندنا مجلس شورى يجتمع فيه الكهنة للتداول في شـؤون الرعايـة. المطـران في هذه الأبرشية يجـمع الكهنـة مـرة في الشهـر ويتغيّـب أحيـانـا بعضهم. الـكـاهن متـروك لمطـالعـاتـه التي تـزوّده بالعـلـم اللاهـوتـي والبحث الرعائي، وفي الحقيقـة يبقـى لـه وقـت كثيـر إذا حـلّ المساء وانتهـت الخـدَم الإلهيـة. هـذا يعـني أنـه واعٍ أن الإرشاد يصدر عنـه وأن حيـاتـه الـروحيـة اذا شعّـت يغتـذي منها المؤمنون وهم يريدون اليوم أن يعيشـوا بالله. وهذه الحياة يطلبونها خصوصًا من كاهنـهم. رجـائي ألاّ يحسب أبـونـا أن مسؤوليـتـه تنتهـي بإقامة الخِدَم الإلهيـة. مسؤوليتـه الأسـاسيـة فـي قداستـه. والمسؤوليـة الثـانيـة فـي تغـذيـة المؤمنين بكلمة الله

    ا

    Sunday, August 7, 2011


    House of God:

    An Explanation of the Interior

    of Orthodox Churches

    by Rev. Thomas Fitzgerald
    The visitor to an Orthodox Church is usually impressed by the unique features and the external differences between this place of worship and those of the various traditions of Western Christianity. The rich color, distinctive iconography and beauty of the interior of an Orthodox Church generally are in sharp contrast to the simplicity which one finds in many Roman Catholic and Protestant churches. When one enters the interior of the Orthodox church it is like stepping into a whole new world of color and light. The art and design of the church not only create a distinctive atmosphere of worship, but also they reflect and embody many of the fundamental insights of Orthodoxy. READ MORE

    Saturday, August 6, 2011


    A COMMENTARY ON
    THE DIVINE LITURGY
       Introduction
    The Divine Liturgy is divided into three parts:
    1. The “Proskomidi”, or preparation of the Holy Gifts. (Not visible to the Faithful).
    2. The “Liturgy of the Catechumens”, (the students or learners of the faith).
    3. The “Liturgy of the Faithful”, (Sacrament of the Holy Eucharist).
    Priest prepares the Holy Gifts during the Prothesis
    THE PROSKOMIDI 
    or OFFICE of the OBLATION
    The Priest, fully vested Click to Learn more about the Priest’s Vestments proceeds to the Table of Preparation called “PROTHESIS” or “PROSKOMIDI”. The Prothesis Table is always located inside the sanctuary and usually on the wall to the left of the Altar Table. The PROSKOMIDI is the preparation of the Holy Gifts, the Bread and Wine for the Divine Liturgy. (The Prothesis depicts the birthplace of Our Lord Jesus). READ MORE

    Thursday, August 4, 2011

    عيد التجليتحتفل الكنيسة  الأرثوذكسية بالتجلي في 6 آب. يدعو العامة هذا العيد بعيد الرب وهذه التسمية لها اساسها العميق : يسوع المسيح ربنا وإلهنا . ففي التجلي ظهر لنا المسيح كإله ممجد, وأثبت لنا في تجليه جوهره الأساسي , الإله الممجد . قبل حدث التجلي هيأ المسيح تلاميذه لهذه الرؤيا بقوله ” إن قوماً من القائمين ههنا لن يذوقوا الموت قبل أن يروا ملكوت الله آتياً بقوة ” .فمشهد التجلي هو لقطة خاطفة للمجيء الثاني وهو ما يسميه الآباء اليوم الثامن وهذا هو الملكوت الذي طالما تحدث عنه المسيح .قراءة : متى 16-: 28—-17: 1 – 13مجد الرب يتراءى لموسى في العهد القديم :في القرن الثالث عشر قبل الميلاد وفي برية سيناء استدعى الرب موسى إلى الجبل ليعطيه الشريعة على لوحتين حجريين – موسى هذا النبي العظيم الذي شق البحر الأحمر وقاد شعب الله من مصر وتاه به عبر الصحارى 0 لبى موسى دعوة الله وصعد إلى الجبل وفجأة غمرت الغمامة الجبل ومجد الرب استقر عليه,  ناداه الرب من وسط الغمامة وكان منظره كنار آكلة , فاقترب موسى ودخل في الغمامة وبقي 40 يوما وأربعين ليلة ( خروج 24 : 12 – 18 )طلب موسى من الرب أن يظهر لـه مجده فأجابه الله “…. لا تستطيع أن ترى وجهي لأنه لا يراني إنسان ويعيش … قف على هذه الصخرة وإذا مر مجدي أظللك بيدي حتى أجتاز ثم أزيل يدي فتنظر قفاي وأما وجهي فلا يرى ” .( خروج33 : 21 و 22 )  وهكذا فعل الرب , فمر قدامه قائلاً : ” الرب إله رحيم ورؤوف ، طويل READ MORE
    The Transfiguration of Christ
    By Archbishop Dmitri of Dallas and the South
    The Transfiguration of Christ is recorded in the first three Gospels (Matthew 17:1-9; Mark 9: 2-9; Luke 9: 28-36). The fourth does not contain an account of the event, but its author, being one of the three witnesses, is probably referring specifically to it when he says: And the Word was made flesh, and dwelt among us, And we beheld His glory, the glory as of the only begotten of the Father, full of grace and truth (1:14). The holy Apostle Peter also recalls his (as well as James’ and John’s) presence with the Lord on Mt. Tabor: (we) were eyewitnesses of His majesty. For He received from God the Father honor and glory, when there came such a voice to Him from the excellent glory, This is my beloved Son, in whom I am well pleased. And this voice which came from heaven we heard, when we were with Him in the holy mount (II Peter 1:16-18).
    All three Gospel accounts agree in the details of the event as well as its following the rather crucial conversation between Jesus and the disciples on the road to Caesarea of Philippi. The Lord seems to have wanted to get certain matters of great importance clear in the minds of His followers before He entered into His priestly ministry. 1) In answer to His question, Whom do men say that I the Son of Man am? we have

    Wednesday, August 3, 2011

     تجلي الرب يسوع
    17: 1-9 -النص:
    1 وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا أَخَاهُ وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَل عَال مُنْفَرِدِينَ. 2 وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ قُدَّامَهُمْ، وَأَضَاءَ وَجْهُهُ كَالشَّمْسِ، وَصَارَتْ ثِيَابُهُ بَيْضَاءَ كَالنُّورِ. 3 وَإِذَا مُوسَى وَإِيلِيَّا قَدْ ظَهَرَا لَهُمْ يَتَكَلَّمَانِ مَعَهُ. 4 فَجَعَلَ بُطْرُسُ يَقُولُ لِيَسُوعَ: «يَارَبُّ، جَيِّدٌ أَنْ نَكُونَ ههُنَا! فَإِنْ شِئْتَ نَصْنَعْ هُنَا ثَلاَثَ مَظَالَّ: لَكَ وَاحِدَةٌ، وَلِمُوسَى وَاحِدَةٌ، وَلإِيلِيَّا وَاحِدَةٌ». 5 وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ إِذَا سَحَابَةٌ نَيِّرَةٌ ظَلَّلَتْهُمْ، وَصَوْتٌ مِنَ السَّحَابَةِ قَائِلاً:«هذَا هُوَ ابْني الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ. لَهُ اسْمَعُوا». 6 وَلَمَّا سَمِعَ التَّلاَمِيذُ سَقَطُوا عَلَى وُجُوهِهِمْ وَخَافُوا جِدّاً. 7 فَجَاءَ يَسُوعُ وَلَمَسَهُمْ وَقَالَ: «قُومُوا، وَلاَ تَخَافُوا». 8 فَرَفَعُوا أَعْيُنَهُمْ وَلَمْ يَرَوْا أَحَداً إِلاَّ يَسُوعَ وَحْدَهُ. 9 وَفِيمَا هُمْ نَازِلُونَ مِنَ الْجَبَلِ أَوْصَاهُمْ يَسُوعُ قَائِلاً:«لاَ تُعْلِمُوا أَحَداً بِمَا رَأَيْتُمْ حَتَّى يَقُومَ ابْنُ الإِنْسَانِ مِنَ الأَمْوَاتِ».
    :الشرح

    هل الخوف نعمة أو نقمة؟


      بقلم: الأب انطونيوس مقار إبراهيم

     كي يتسنى لنا التأمل في هذا الموضوع علينا أن نطرح بعضاً من الأسئلة التي ربما تفيدنا في حياتنا: ما هو الخوف؟ وكيف نتخلص منه؟.. وما هو الفرق بين الخوف والمخافة؟ وهل هناك ما يسمى خوف إيجابي وخوف سلبي؟ أو بمعنى أخر: هل من خوف نافع وخوف ضار؟.. وهل هو مرض أم تقوى؟.. نعمة أم نقمة؟ هل هناك مواعيد من الله تطمئنا عند خوفنا؟.. كثيرةٌ هي الأسئلة والأفكار التي تجول في خاطري وخاطر البعض منكم حول موضوع الخوف. وأريد أن أطمئنكم كما أطمئن ذاتي بما قاله المرنم في المزمور “الرب نوري وخلاصي فممن أخاف؟” (مز4:23).

    Monday, August 1, 2011


    St. Theophan the Recluse On Prayer



    From the Letters of Bishop Theophan the Recluse (Feast Day January6th.)

    The Art and Science of Prayer (from Letter 15)

    You write that you prayed fervently and at once you were calmed, receiving an inner assurance that you would be released from oppression; and then, indeed, it was so....
    Recall how you prayed and always strive to pray this way, so that prayer comes from the heart and is not just thought by the mind and chattered by the tongue.
    I won't conceal the fact that, though once you prayed from the heart, it is hardly possible to pray that way constantly. Such prayer is given by God or is inspired by your Guardian Angel. It comes and goes. It does not follow, though, that we should give up the labor of prayer. Prayer of the heart comes when one makes an effort; to those who do not strive, it will not come. We see that the Holy Fathers made extraordinary efforts in prayer, and by their struggles they kindled the warm spirit of prayer. How they came to this prayerful state is illustrated in the writings they have left us. Everything they say about striving in prayer makes up the science of prayer, which is the science of sciences. The time will come when we will study this art [see the classic work The Art of Prayer (Faber & Faber)—webmaster]. But now, since it came up in our correspondence, I touch on it only in passing. Let me add: There is nothing more important than prayer; therefore, our greatest attention and most diligent attention must attend it. Grant us, O Lord, zeal for such an effort!  
    READ MORE