Saturday, September 24, 2011

26 أيلول
رقاد الرسول الانجيلي يوحنا اللاهوتي
كان صيادا فلسطينيا متواضعا يكسب رزقه من الشباك التي كان يرميها في بحيرة جنيسارات ( المعروفة ايضا ببحر الجليل ) . هنا ، على شواطيء هذا البحر العاصف ، اهتدى يوحنا مع أخيه يعقوب ، الى انجيل يسوع المسيح ، وبعد ان استمع للفادي القدوس يتكلم عن محبة الله ومحبة القريب ، ترك اباه وصار واحدا من أحب الرسل الى يسوع ، وعمل كي يهدي كثيرين ( الى المسيحية ) ، ويصنع العجائب .... الى ان استقر اخيرا كي يدون الانجيل الرابع والاخير في العهد الجديد .تبع يوحنا واخوه يعقوب يسوع في كل فلسطين قبل صلبه ، حيث كان يبشر بالكلمة ويشفي المرضى ، وفي احدى المناسبات الدراماتيكية الخاصة ، شاهد يوحنا بذهول ابن الله ......READ MORE
September 26th The Repose of the Apostle and Evangelist John The Theologian
He was a humble Palestinian fisherman who earned a living by casting his nets daily into mighty Lake Gennesareth (also known as the Sea of Galilee). And it was here, on the shores of the windblown lake, that St. John the Theologian – along with his older brother, James – would be converted to the Gospel of Jesus Christ. After listening to the Holy Redeemer preach on the subject of “loving God and loving thy neighbor,” St. John would leave his father behind and become one of Our Savior’s most beloved apostles. He would also go on to spend many years making converts and performing miracles . .....READ MORE

Wednesday, September 21, 2011

القديسة تقلا أولى الشهيدات والمعادلة الرسل
وُلدت القديسة تقلا في مدينة أنطاكية في تركيا، من والدين وثنيين في سنة /20/م، وكان والدها والياً على إنطاكية وأمها سيدة فاضلة ومتمسكين بدين آبائهما الوثنية، ونشأت القديسة في هذا البيت وترعرعت فيه وتنعمت بالجاه والثراء ورفاه العيش، وكانت ذات حسن وجمال حتى أن طالبيها للزواج أصبحوا لا يحصون عدداً وتقدم منها شاب اسمه ناماريوس إلى خطبتها وهو أمير وثني ومن أعيان وشرفاء البلاد ووصل بحبه لها حتى العبادة، وكانت ذات عقل ثاقب وشديدة الرغبة في تحصيل العلوم والمعارف، فانكبت على الدراسة وكانت فصيحة اللسان.
أثناء ذلك جاء القديسان بولس وبرنابا الى إنطاكية يبشران بإنجيل الرب يسوع ويعلما الناس داعيان إياهم إلى المسيحية ونبذ الوثنية، فسمعت القديسة تعاليم القديس بولس واستهوتها تعاليمه فآمنت بالرب يسوع وأشرق في قلبها نور لم تألفه من قبل، نور المسيح
Saint Thekla,
Protomartyr and Equal of the Apostles
September 24
Thekla was born in the city of Iconium. The daughter of wealthy and highly respected parents, she was known for her extraordinary beauty. When she was 18 years old, her parents made plans for her to be engaged to a young man named Thamyris.
It just so happened that during this time, Paul the Apostle and his friend and co-worker, Barnabas, arrived in the city of Iconium (Acts 13:49-14:10). They had just left another town nearby – Antioch of Pisidia – where their teaching upset many of the Jews. Thekla’s mother, Theokleia, refused to let Thekla join the crowds which gathered to hear the Apostle Paul preach. But Thekla found that if she sat near her bedroom window she could hear everything the apostle said. She sat there for three days and three nights listening to Paul preach the word of God. When her mother and her fiancé saw that Thekla was becoming interested in the new Faith, they went to the governor of the city and complained about Paul and his preaching. The governor saw that others were upset also and did not want a riot in the town. So, in order to make the angry citizens of Iconium happy, the

Tuesday, September 20, 2011

> الملابس الكهنوتية ومدلولاتها

الملابس الكهنوتية ومدلولاتها

الحلل الكهنوتية أثواب يلبسها ذوو الكهنوت حينما يقيمون الخدم الإلهية والأسرار المقدسة فتذكرهم بواجباتهم وتعطى لهم عند سيامتهم وارتداؤها مهم للغاية لأن الثوب على الإجمال يرمز إلى الشخصية الروحية التي لخادم الأسرار.
فعندما يرتدي الكاهن ألبسة خاصة استعداداً للخدمة الإلهية فهو يشير بذلك إلى أن شخصيته العادية حجبت ولم يعد لها أهمية بل فسحت المجال لشخصية جديدة هي شخصية خادم الأسرار.
فالكاهن الذي يقيم الخدمة الإلهية لم يعد بنظرنا ذلك الإنسان الذي نعاشره يومياً، إنه الآن الأداة الحية التي أقامها الروح القدس لخدمة الأسرار المجيدة والتي يستخدمها- رغم عدم استحقاقه- ليبث نعمة الرب في الكنيسة. فارتداء الألبسة الكهنوتية يعني أن الكاهن، رغم جهله، وخطاياه التي هي موضوع حساب بينه .......READ MORE

Monday, September 12, 2011


عيد رفع الصليب
بعض أعيادنا جاءت بها أحداث تاريخية. واحد منها هذا العيد المؤسس على حدثين، اولهما اكتشاف القديسة هيلانة ام القديس قسطنطين الكبير خشبة الصليب في اورشليم. اذ ذاك قام الأسقف مكاريوس ورفعه بيديه وبارك الشعب به0 والحدث الثاني ان ملك الفرس (ايران) خسرو غزا اورشليم السنة الـ 614 (قبل دخول العرب) واستولى على صليب السيد وحمله الى عاصمته المدائن حيث بقي 14 عامًا فاستردّه ملك الروم هرقل بعد ان دحر خسرو.
احتفالا بهذين الحدثين جاء العيد وفيه يطوف الكهنة بالصليب موضوعًا على صينية ومحاطًا بالرياحين او بالزهور فيتقدم في نهاية الصلاة السَحَرية المؤمنون ويقبّلون الصليب ويعطيهم الكاهن زهرة ليوحي ان فرح خلاصنا جاء بهذا الصليب. ثم يقام القداس وترتّل في القسم الأول من القداس "خلص يا رب شعبك" وعبارات اخرى تتعلق بصلب السيد.
الإنجيل كما تلاحظون من يوحنا يحتوي على سر الآلام. اما المعاني الروحية التعليمية ففي الرسالة وهي مأخوذة من الرسالة الأولى الى أهل كورنثوس ونستهلها بهذه الكلمات: "ان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة (او حماقة). واما عندنا .......نحن المخلصين فهي قوة الله". ويفسر بولس 

AN ORTHODOX UNDERSTANDING  OF ACTS OF MERCY
Fr. Thomas Hopko
Christ commanded his disciples to give alms. To "give alms" means literally "to do" or "to make merciful deeds" or "acts of mercy." According to the Scriptures the Lord is compassionate and merciful, longsuffering, full of mercy, faithful and true. He is the one who does merciful deeds (see Psalm 103).
Acts of mercy are an "imitation of God" who ceaselessly executes mercy for all, without exception, condition or qualification. He is kind to the ungrateful and the wicked.  READ MORE

Click here اسماء السبعين  


Sunday, September 11, 2011


OBLIGATION OF CHURCH MEMBERS
By Father Alexander Curry
From time to time the question of church membership arises in our congregation, and I believe it is a problem that must be solved in all churches.
The question of who should pay dues, the services they are entitled to, should non-members receive the services and use of the church facilities, are an example of the questions asked.
In view of the confusion and conflict these things cause in our minds, I am going to try to clarify several things which I think will make clear to you your duty and obligation to God, and to His church.  READ MORE

Thursday, September 8, 2011

9 ايلول
جدّا الله الباران ، القديسان يواكيم وحنة ،
عاشا عيشة بسيطة مع تكريس صارم . ولعل تواضعهما ارضى الله جدا ، فاختارهما في النهاية من بين الجميع ، ليصيرا الوالدين القديسين لوالدة الاله المباركة ، فصارا تباعا جدّي الفادي القدوس يسوع المسيح ،
كانت شخصية القديسين يواكيم وحنة مثالية ، وتحتذى ، لأن سيرتهما كانت تتجه نحو الامور  الروحية لا المادية ، فقد اختارا ان يوزعا ثلث مدخولهما على الهيكل ، والثلث الاخر ، على المساكين والفقراء ، تاركين الباقي لمعيشتهما ، وقد تدبرا ذلك بفرح ، كما ان اقتصادهما في الانفاق سبق ان انبأ عن ولادة مخلصنا الذي سيبدأ حياته في احوال وضيعة جدا محاطا بحيوانات الحقل والرعاة في المزود .
كان يواكيم من سبط يهوذا ، وقد انحدر من الملك داوود ، اما زوجته الورعة حنة فقد ولدت لكاهن معروف جدا من قبيلة لاوي يدعى ناثان ، وكان له ثلاث بنات ( مريم ، زويا ،وحنة ) تزوجت مريم في بيت لحم فصارت ام صالومي ، بينما زويا التي تزوجت في بيت لحم ايضا ، فكانت ام اليصابات والدة القديس يوحنا السابق ،
DEAD MORE

 مسيحيو الشرق والانتفاضات العربية — محمد السماك

جريدة الاتحاد

 يبدو مسيحيو الشرق في حيرة من أمرهم إزاء الانتفاضات الثورية التي تجتاح العالم العربي. وتنطلق هذه الحيرة من أمر بوجهين متكاملين. الوجه الأول هو أن هذه الانتفاضات تثور على بعض الأنظمة الاستبدادية العربية. وأنها تحاول استعادة حقوق الإنسان العربي في الحرية والكرامة والحقوق الإنسانية العامة الأخرى، ومن بينها حق المشاركة في صناعة القرار الوطني.
 ويعاني مسيحيو الشرق، كما يعاني مسلموه، من استبداد تلك الأنظمة ومن انتهاكاتها المتمادية لحقوقهم الأساسية، ولذلك فإنهم لا يستطيعون من حيث المبدأ إلا أن يكونوا إلى جانب هذه الانتفاضات الثورية، بل في أساسها. وثمة سوابق تاريخية ثلاث مماثلة: الانتفاضة العربية ضد التتريك، والانتفاضة العربية ضد الاستعمار الأوروبي (الفرنسي والبريطاني)، والانتفاضة العربية ضد الاحتلال الصهيوني.

Sunday, September 4, 2011


A Prayer For Children
O All-plenteous Lord Jesus Christ, who wast once even Thyself a child and who used to love and bless children, have mercy upon the children of our time and save them–so that unbaptized children may be baptized, and so that baptized children may be strengthened in their faith in Thee, who art Truth eternal, and in their love for Thee, who art Love ineffable.
Save, O Lord, those children whom unbelieving parents corrupt with atheism and turn away from Thee, their only Savior and salvation.READ MORE