Friday, November 26, 2010

Apostle Andrew the First-Called
November 30th
Everywhere he traveled, the churches sprang up around him.
It happened in Thrace, in Macedonia, in the Crimea, along the Danube River, and even in distant Russia, where he also brought many converts to Christ. Standing at the summit of a group of lofty hills (the great Russian city of Kiev would be built here one day), he raised his eyes to the shimmering horizon and declared: “See ye these hills? Upon these hills will shine forth the beneficence of God, and there will be here a great city, and God shalt raise up many churches!”

He was a great church-builder, but not from his own strength. For the Holy Apostle Andrew the First-Called, every accomplishment flowed from the wondrous and holy power of God. Hadn’t the Forerunner – the supremely blessed St. John the Baptist himself – made that same point, at the moment when he took Andrew by the arm on that wonderful afternoon in Galilee . . . and then pointed to Jesus while uttering a wild cry from the heart:
Behold the Lamb of God, which taketh away the sins of the world. (John 1: 29-36)
Born in the Galilee town of Bethesda, St. Andrew was the son of Jonas and also the brother of the Great Apostle, St. Peter, whom he would help convert to the Holy Gospel of the Redeemer. Like his holy brother, who was destined to found Christianity in the great world capital of Rome (and also to be martyred for the sake of the Gospel there), the Apostle Andrew was a humble fisherman who daily plied his trade along the restless waters of ancient Palestine.TAKEN FROM
 الرسول اندراوس المدعو اولا
30 تشرين الثاني
حيثما انتقل ، كانت الكنائس تتحلق حوله . وقد حدث في ثراسيا ، في مكدونيا ، في القرم ، وعلى طول نهر الدانوب ، وحتى في روسيا البعيدة ، انه جاء بمهتدين جدد الى المسيح . ووقف ذات يوم على قمة من التلال الشاهقة ( حيث ستشيد مدينة كييف العظيمة بعد قرون ، ورفع عينيه نحو الافق ، وقال : اترون هذه التلال ؟ فوق هذه التلال ستسطع بركات الله ، وتقوم مدينة عظيمة ، ويؤسس الله كنائس
كان اندراوس بانيا عظيما للكنائس ، ولكن هذا ليس بقوته . الرسول اندراوس المدعو اولا ، كان يؤمن ان كل انجاز هو من قدرة الله القدوس . الم يفعل السابق المغبوط ، القديس يوحنا الصابغ الامر نفسه في اللحظة التي امسك فيها بأندراوس من ذراعه في ذلك اليوم العظيم ، في الجليل ، ثم اشار الى يسوع بينما كان يصرخ من اعماق قلبه : " ها حمل الله الرافع خطايا العالم " ( يوحنا 1 : 29 – 36 ) ؟
ولد القديس اندراوس في بيت حسدا الجليل ، وكان ابن يونا وشقيق الرسول العظيم بطرس الذي سوف يعينه على الاهتداء الى انجيل الفادي القدوس . واسوة بأخيه بطرس الذي عزم ان يوطد المسيحية في عاصمة العالم العظيمة روما ، وان يستشهد من اجل الانجيل هناك . كان اندراوس صيادا متواضعا يسعى الى رزقه في مياه فلسطين القديمة .

Tuesday, November 23, 2010

St Stylianos
November 26
St Stylianos was a man who practiced every day of his lifetime what Jesus preached when he said,
"Suffer the little children to come unto me, and forbid them not; for of such is the Kingdom of God" (Luke 10:14).
His great concern for children was such that he came to be considered the patron saint of children, but he did not limit his benevolence to children alone, as his life story bears out.
Stylianos was born during the seventh century in Adrianopolis in the province of Paphlagonia into a family which for generations had known nothing but poverty, a circumstance which was accepted without complaint and in which the simple, uncomplicated life afforded them greater time for religious matters. What the family of Stylianos lacked in material things was more than offset by the wealth of a deep faith in Jesus Christ and a cheerful commitment to the Messiah who never owned anything more than the clothes he wore. Stylianos was early made aware of this affinity with the Lord and by the time he had reached maturity had acquired a profound sense of responsibility to the Savior. Determined to serve Jesus Christ to the fullest of his ability, Stylianos joined the hermits of the desert with a view toward cleansing his soul through a period of meditation

Monday, November 22, 2010

وُلِدَ بالجسد لتولد أنت بالروح
القديس يوحنا ذهبي الفم
يقول القديس بولس الرسول: “لأَنَّهُ هُوَ سَلاَمُنَا، الَّذِي جَعَلَ الِاثْنَيْنِ وَاحِداً، وَنَقَضَ حَائِطَ السِّيَاجِ الْمُتَوَسِّطَ ,أَيِ الْعَدَاوَةَ.” (اف2: 14-15). الحق! إن المتجسد من العذراء نقض حائط السياج الحاجز، وصار الاثنان واحداً.
تبدّد الظلام وأشرق النور وغدا العبيد أحراراً والأعداء بنين. زالت العداوة القديمة وساد السلام المرغوب من الملائكة والصِدّيقين منذ القديم،
لأن الأمر المدهش قد تمّ، وهو أنّ ابن الله صار إنساناً، فتبعته الأشياء كلّها، المخلص يضع ذاته ليرفعنا، ولد بالجسد لتولد أنت بالروح.
سمح للعبد أن يكون له أباً، ليكون السيد أباً لك أيها العبد. فلنفرح ونبتهج كلنا. لأن البطريرك “إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ” (يو 8: 56) فكم بالحري نحن الذين رأينا الرب في الأقمطة! لذلك، يجب علينا أن نسَّر ونبتهج بعظمة إحسانه.
إنه لأمر يستحق الانذهال. لقد ساد السلام لا لمبادرتنا إلى الرب نحن الذين أخطأنا إليه

Friday, November 19, 2010

هَا أنا أبشركم بفرح عظيم
للقديس يوحنا الذهبي الفم
أرض سماوية!
إني أتأمل سرًا عجيبًا وجديدًا، فيرن في أذني صوت تسبحة الراعي المتغني بترنيمة السماء...
هوذا الملائكة ترتل، ورؤساء الملائكة تتغنى في انسجام وتوافق. الشاروبيم يسبحون بتسابيحهم المفرحة، والساروفيم يمجدونه. الكل اتحد معًا لتكريم ذلك العيد المجيد، ناظرين الإله على الأرض، والإنسان في السماء، الذي من فوق يسكن هنا على الأرض لأجل خلاصنا، والإنسان الذي هو تحت يرتفع إلى فوق بالمراحم الإلهية!
هوذا بيت لحم تضاهي السماء، فتسمع فيها أصوات تسبيح الملائكة من الكواكب، وبدلا من الشمس سطع شمس البرّ في كل جانب.
لا تسل: كيف هذا؟! فإن الله إذ يريد، تخضع الطبيعة، لقد أراد، وكان له سلطان، نزل،

Tuesday, November 16, 2010

في عيد دخول السيدة إلى الهيكل
للأرشمندريت توما بيطار
دير مار يوحنا المعمدان – دوما، في 21 تشرين الثاني 2004
باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين.
يا إخوة، اليوم تعيِّد الكنيسة المقدّسة لدخول سيّدتنا والدة الإله الفائقة القداسة إلى الهيكل. كما لاحظتم الإنجيل الذي قُرِئ لا يشير إلى دخول والدة الإله إلى الهيكل. لا شيء أبداً في الكتاب المقدّس يحدّث عن هذا الدخول. ومع هذا كلّه فإنّ الكنيسة قد عيّدت هذا العيد وتبنّته جيلاً بعد جيل.
في "رعيّتي" اليوم، هناك بعض المعطيات التي تفسّر من أين أتى هذا العيد. لكنّ الأهم من المعطيات المكتوبة والتي منها أُخذ هذا العيد هو أنّ والدة الإله، في وجدان الكنيسة، كانت تنتمي إلى الهيكل منذ أن كانت طفلة صغيرة. هذه الفكرة التي تمّ التعبير عنها بقصّة دخول والدة الإله إلى الهيكل، أساسها، إذاً، أنّ ربّنا لا يختار أحداً دون أن يكون عارفاً به حتى قبل أن يولد. في نبوءة إرميا، مثلاً، يقول ربّنا لإرميا: "قبلما صوَّرتُك في البطن عرفتك وقبلما خرجت من الرحم قدَّستُك وجعلتك نبيّاً للشعوب". إذاً، هذا الاختيار هو اختيار منذ الأزل، لأنّ كل شيء عند ربّنا حاضر. ربّنا غير خاضع للزمن. لذلك هو يعرف كلّ ما يحدث قبل حدوثه. وفي الوقت نفسه هو ساهر على كلمته ليُجريها بحيث لا ترجع كلمته إليه فارغة. بكلام آخر، مقاصد ربّنا دائماً تتحقّق. لهذا نحن نقول عن ربّنا إنّه هو ضابط الكل. حتى شرور الناس التي لم يَبْتَدِعْها ربُّنا والتي هي من صنع الناس، حتى هذه، ربّنا يعرف، بحكمته الكبيرة، كيف يجعلها في خدمة مقاصده، كما حصل حين أراد فرعون مصر أن يضطهد الشعب العِبريّ الذي كان ربّنا قد اتّخَذه شعباً له. ففرعون كان، من حيث لا يدري، يتمّم مقاصد ربّنا بالرغم من أنّه كان يصنع الشرّ.
لا يمكن لأي إنسان في هذه الدنيا أن يقوى على الله. بالعكس ما يعمله الإنسان لمحاربة الله يتبيّن، في نهاية المطاف، أنّه في خدمة الله. لهذا السبب قيل إنّ الله هو الآخِذُ الحكماء بمكرهم.
Entrance of the Theotokos into the Temple
Hear, O daughter, and see; turn your ear, forget your people and your father's house. So shall the king desire your beauty; for he is your lord, and you must worship him....
All glorious is the king's daughter as she enters; her raiment is threaded with spun gold. In embroidered apparel she is borne in to the king; behind her the virgins of her train are brought to you. They are borne in with gladness and joy; they enter the palace of the king.
The place of your fathers your sons shall have; you shall make them princes through all the land. I will make your name memorable through all generations; therefore shall nations praise you forever and ever.
Ps 45:11-18, a prophecy of Mary's entrance
On November 21, the feast of the entrance of the Theotokos into the Jerusalem Temple is celebrated. She is escorted by her parents, Joachim and Anne, to be raised among the virgins in service to the Lord. This was a rather common occurrence in those days. Many parents brought their children, especially the first born, to the temple to introduce them to God.

Monday, November 15, 2010

القديس الرسول متى الانجيلي
 16تشرين الثاني
كان متى عشارا محتقرا في كل مكان ، وجابيا للضرائب مرذولا يعمل لدى الامبراطورية الرومانية ، ومع ذلك فقد اصبح واحدا من البلغاء في كل تاريخ المسيحية ، الذين كرزوا بالانجيل الشريف .
كان خاطئا كبيرا ، وقد عرف هو نفسه ذلك . لقد فهم جيدا ان جباة الضرائب في فلسطين القرن الاول للميلاد ، كانوا محتقرين في كل مكان وذلك لكونهم لصوصا جشعين لايتوقفون عند شيء ، حتى يسرقوا كل قرش ممكن من الناس . ومتى لم يتنكر لذنبه وجريمته . كان يطوف شوارع كفرناحوم ، مسقط رأسه ، في منطقة الجليل الفلسطينية . وقد استغل سكانها البسطاء ايما استغلال ، فوضع اليد على ممتلكاتهم .
وبالرغم من اثامه فان اعجوبة عظيمة حدثت مفادهالا الحقيقة الاهم في كل الانجيل : المسيح يحب الخطأة .
ابن الانسان لم يأت الى الارض ليخلص الابرار ، بل كي يقدم الخلاص للذين جاهدوا تحت اثقال خطاياهم !وعندما راح يسير في شوارع فلسطين مع صديقه الجديد ( متى ) ، كان يتناول طعامه معه ، في بيته ، وكان الكتّاب ذوي الب ر الذاتي والفريسيون على نحو خاص ، يحتدمون غيظا . كيف يجسر ان يمضي وقته مع جاب للضرائب نفسه سوداء بفعل الخطيئة .
ولسوء الحظ فالكتبة والفريسيون اخفقوا بالكلية في فهم الحقيقة المركزية في الانجيل الشريف ، ومفادها ان يسوع جاء الى العالم من اجل الجميع ، سيما من اجل الذين اسوّدت نفوسهم بالخطيئة .
وليس من مكان تظهر فيه القوة الخلاصية والشفاء الا في حياة جابي الضرائب في الارض المقدسة ، الي سوف يولد من جديد في خدمة يسوع المسيح . بعد اهتدائه سوف يعيد متىكل ما قد اختلسه من اصحابه اضعاف اضعاف ، مستميحا اياهم على الاساءة والاذى التي الحقها بهم .
كان متى مبشرا عظيما ، وشهيدا قديسا لم يفقد البتة ايمانه بالله . الا ان اعظم عطية اسهم بها ، هي الوثيقة التي دونها في السنوات التي اعقبت صلب يسوع وقيامته : انها السفر الاول في العهد الجديد المعروف بالانجيل بحسيب متى .
Apostle Matthew the Evangelist
November 16th
He was a universally despised “publican” – a scorned and hated tax collector for the Roman Empire – and yet he became one of the most eloquent champions of the Holy Gospel in the entire history of Christianity.
The Holy Apostle Matthew was a great sinner, and he knew it.
He understood full well that the tax collectors of First-Century Palestine were condemned everywhere as greedy thieves who would stop at nothing in order to steal every penny they could from the citizens. And Matthew did not deny his guilt. Working the streets of his native Capernaum in the Palestinian region of Galilee, he exploited his defenseless countrymen as hard as he could, and he confiscated their property with relish.
In spite of Matthew’s sinfulness, however, a great miracle took place . . . and that miracle underlined what may be the single most important truth in the entire Gospel: Christ loves sinners!
The Son of Man did not come to earth to save the righteous . . . but to offer salvation to all those who struggle under the load of their sinfulness! And when he began to walk the streets of Palestine with his new friend, Matthew (and even to dine with him at his house, now and then), the “upright citizens” of that day – the self-righteous Scribes and Pharisees, in particular – were outraged. How dare He spend time with a tax collector, whose soul was obviously black with sin!
Sadly enough, the Scribes and the Pharisees had completely failed to grasp the central truth of the Holy Gospel: the fact that Jesus came for everyone, and especially for those whose souls are dark with sin.TAKEN FROM
THE ADVENT PERIOD IN HOME LIFE

by Sophie Koulomzin
What is the meaning of the feast of the Nativity of Our Lord in our family life? How can we live through the preparatory period of Advent as a Christian family? Can this meaning be truly and naturally, unpretentiously, embodied in the experience of a family, a home with children, teenagers, adults and old people?Of course, first of all, Christmas is a FEAST, a celebration, an occasion for joy. Understanding the real meaning of this joy (God coming to us to share our humanity) comes to every individual gradually, within the measure of his or her spiritual development, but the experience of joy, of rejoicing, of having a very happy time because it is Christmas is something that can be experienced by all members of the family, whatever their age, whatever their level of spirituality . . . if only there is someone within the family who remains a witness of the true meaning of this joy. The experience of a joyous celebration remains the foundation stone of understanding the meaning of the Lord’s Nativity.READ MORE

Saturday, November 13, 2010

 Apostle Philip
November 14th
He was one of the boldest and most courageous of the original Twelve Apostles, and he paid dearly for his invincible faith in the Gospel of the Lord Jesus Christ.
Nonetheless, he never wavered in his devotion to the Son of God. In the end, the Holy Apostle Philip went to his death – a brutal execution in which he expired after being crucified upside down – with a prayer on his lips and a heart full of joyful triumph.
Like two of the other original Apostles (his friends Peter and Andrew), Philip was born in the Palestinian town of Bethesda, located on the shores of the Sea of Galilee. But while his fellow-apostles were simple fishermen and spent their early lives hauling and mending nets, Philip was fortunate to receive an excellent education from well-to-do parents . . . which meant that he was well-versed in the ancient prophecies of a Holy Redeemer who would one day arrive to save the world from sin.TAKEN FROM
القديس الرسول فيليبس
14 تشرين الثاني
كان القديس الرسول فيليبس احد اكثر الرسل الاثني عشر ، شجاعة وبسالة ، وقد بذل كل غال ورخيص من اجل ايمانه الذي لا ينهزم بانجيل ربنا يسوع المسيح .
لم يتوان يوما عن محبته لابن الله . وفي النهاية سار الى حتفه ، الى اعدام وحشي لفظ فيه انفاسه الاخيرة بعد ان صلب رأسا على عقب وهو يصلي ، بينما قلبه كان عارما بنصر مفعم بالبهجة .
واسوة ببطرس واندراوس ، كان فيليبس من مواليد بلدة فلسطينية هي بيت حسدا الواقعة على شاطىء بحر الجليل . وبينما كان بطرس واندراوس صيادين بسيطين امضيا حياتهما في الصيد واصلاح الشباك ، كان فيليبس ثريا كان له حظ من العلوم بفضل والديه ، الامر الذي يعني ان فيليبس كان متعمقا في قراءة النبؤات القديمة عن الفادي القدوس الذي سوف يأتي يوما كي يخلص العالم من الخطيئة .
وعندما ظهر ذلك الفادي في شخص نجار بسيط من بيت لحم ، ادرك فيليبس للتو انه النبي الذي سبق الانباء عنه بفرح في الكتب القديمة . اهتدى فيليبس الى الايمان ، وبعد ذلك الحدث لم يعد يلتفت الى الوراء . وفرح فرحا عظيما لهذا الاكتشاف ، فانطلق كي يخبر

Thursday, November 11, 2010

The Life of Our Father Among
the Saints,
John Chrysostom
The legion of saints of the Church is comprised of men of extraordinary ability whose talents may have been dissimilar but many of whom seem to have shared a common genius for oratory. Yet out of this vast assembly of eloquent speakers, whose reputation might have rested on their gift of expression alone, the one for whom the title "Chrysostom" (in Russian, "Zlatoust"), or "golden-mouthed" was reserved, was John of Antioch, known as St. John Chrysostom, a great distinction in view of the qualifications of so many others.
القديس يوحنا الذهبي الفم
 (حياته-فكره-أعماله)
الأرشمندريت ديمتري شربك
مقدمة:
كما‏ ‏لُقب‏ ‏القديس‏ ‏يوحنا‏ ‏الرسول‏ ‏بيوحنا‏ ‏الحبيب‏ ‏ويوحنا‏ ‏الرائي‏، ‏ولُقب‏ ‏أثناسيوس‏ ‏الإسكندري‏ ‏بأثناسيوس‏ ‏الرسولي‏ ‏وأثناسيوس‏ ‏الكبير‏ ‏وحامي‏ ‏الإيمان‏، ولُقب‏ ‏كيرلس‏ ‏الإسكندري‏ ‏بكيرلس‏ ‏الكبير‏ ‏وعمود‏ ‏الإيمان‏، ولُقب‏ ‏غريغوريوس‏ ‏النزينزي‏ ‏بغريغوريوس‏ ‏الناطق‏ ‏بالإلهيات (اللاهوتي)، ‏كذلك‏ ‏لُقب ‏يوحنا‏ ‏بطريرك‏ ‏القسطنطينية‏ ‏من‏ ‏سنة‏ 398 ‏إلي‏ ‏سنة‏ 407 ‏بيوحنا‏ الذهبي‏ ‏الفم‏ ‏أو‏ ‏يوحنا‏ ‏فم الذهب‏ chrysostomos} ‏وهي‏ ‏كلمة‏ ‏يونانية‏ ΧΡΥΣΟΣΤΟΜΟΣ ‏تتألف‏ ‏من‏ ‏مقطعين‏ ‏أو‏ ‏كلمتين‏ chrysos ‏أي‏ (‏الذهب‏) ‏ثم‏ stomos ‏الصفة‏ ‏المشتقة‏ ‏من‏ stoma ‏أي‏ (‏فم‏){، وذلك‏ ‏اعترافا‏ ‏بفصاحته‏ ‏وبلاغته‏ ‏وجمال‏ ‏أسلوبه‏ ‏وعبارته‏، ‏وقوة‏ ‏كلماته‏، ‏وتأثير‏ ‏عظاته ‏‏معنى ‏‏ومبنى.‏
كما ويوصف القديس يوحنا الذهبي الفم كاهن أنطاكية ورئيس أساقفة القسطنطينية في

Wednesday, November 10, 2010

The Nativity Fast

Sayings of the Fathers
Amma Theodora said that neither asceticism, nor vigils nor any kind of suffering are able to save, only true humility can do that. There was an anchorite who was able to banish the demons; and he asked them, "What makes you go away? Is it fasting?" They replied, "We do not eat or drink." "Is it vigils?" They replied, "We do not sleep." "Is it separation from the world?" "We live in the deserts." "Then what power sends you away?" They said, "Nothing can overcome us, but only humility." Amma Theodora concluded by saying, "Do you see how humility is victorious over the demons?"  READ MORE

Friday, November 5, 2010


The Nativity Fast
As we enter into the Nativity Fast for the next forty days we will enter into the arena of struggle in anticipation of our Savior's birth. We will seek to disengage ourselves from our attachment to all earthly things so that we might receive Him who comes. We will seek to awaken within ourselves a desire for Christ to come anew and afresh in our hearts and in our lives. Let us enter into this fast with joy. Let us look forward to the Feast for which the fast prepares us. Let us prepare our hearts for the Babe of Bethlehem.
To help us get back into "fasting" form, I offer a few words from our holy father, St. John of Kronstadt:
Synaxis of the Holy Archangels
Michael and Gabriel and All the Bodiless Powers

Commemorated November 8th
Because He is true, boundless Love, God created "all things visible and invisible" to share in Him. According to St. Gregory the Theologian, "Since for the goodness of God it was not sufficient to be occupied only with the contemplation of Himself, but it was needful that good should extend further and further, so that the number of those who receive grace might be as many as possible (because this is characteristic of the greatest Goodness) - therefore, God devised first of all the angelic heavenly powers; and the thought became deed, which was fulfilled by the Word, and perfected by the Spirit ... and then because the first creatures were pleasing to Him, He devised another world, material and visible, the orderly composition of heaven and earth, and that which is between them."

Wednesday, November 3, 2010

How to Give Alms to the Homeless
We meet homeless people nearly every day on our life's path; people who are often contemptuously called ”bums.” We see them at the train station, near the subway, in town squares and parks, and of course, at the churches, asking for money. Each time we see them, our hearts deliberate painfully over the question, ”Should we give them alms, or not?” Then, other questions immediately arise, ”How much? How should we give them? Is there any sense in giving at all?”
People are generally divided into two groups. The first are those who give according to their means to all, without thinking about it or asking any questions, following the Lord's words, Give to him that asketh thee, and from him that would borrow of thee turn not thou away (Mt. 5:42). The second group